5 Essential Elements For متحف الشارقة للآثار
5 Essential Elements For متحف الشارقة للآثار
Blog Article
لا يتطلب هذا المبدأ فقط أن يكون للأفراد حقوق قابلة للتنفيذ ضد مستخدمي البيانات، بل يتطلب أيضًا أن يلجأ الأفراد إلى المحاكم أو الهيئات الحكومية للتحقيق و/أو مقاضاة عدم الامتثال من جانب معالجي البيانات.
دراسات في العملات العربية القديمة في شبه الجزيرة العربية
حق التقييد – الحق في المطالبة بوقف معالجة جميع بياناتك الشخصية أو بعضها بشكل مؤقت أو دائم؛
يمكنك النقر هنا إذا كنت ترغب في أي وقت في إلغاء الاشتراك في تلقي رسائل البريد الإلكتروني في المستقبل.
إذا كنت ترغب في الحصول على تفسير حول كيفية توافق المعالجة للغرض الجديد مع الغرض الأصلي، يُرجى الاتصال بنا باستخدام تفاصيل الاتصال الموجودة في نهاية إشعار الخصوصية.
جولة افتراضية لمعرض الهوية الثقافية هيئة الشارقة للآثار لشبونة، البرتغال
كما نعلم جميعاً، فإن إمارة الشارقة تُعرف أيضاً باسم العاصمة الثقافية لدولة الإمارات العربية المتحدة، لم تأتي هذه التسمية بمحض الصدفة، حيث تشتمل الإمارة على العديد من المعالم الثقافية، مثل المكتبات والمتاحف الأثرية وغيرها، ولذلك سنقدم لكم في هذا المقال معلومات عن متحف الشارقة للتراث وعمّا يشتمل عليه المتحف من مقتنيات أثرية.
نوافق أيضًا على مبدأ الإنصاف الفردي، الذي يشترط أن يكون للأفراد الحق في متابعة الحقوق القابلة للتنفيذ من الناحية القانونية ضد الأطراف التي تقوم بجمع البيانات ومعالجتها ولا تلتزم بالقانون.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
وعاء من الفخار المزجج (السيلادون) يعود للقرن الثالث عشر الميلادي
الوصول إلى هنا المجموعات والجولات خدمات الزوار اكتشف
كما تم اكتشاف كسرة فخار تحمل ثلاثة أحرف بالكتابة العربية اضغط هنا الجنوبية (السبئية) أي الكتابة الأقدم حتى الآن على مستوى الإمارات وتعود للقرن السابع قبل الميلاد وهي ذات الفترة الزمنية التي تم خلالها تطوير نظام الأفلاج لري المحاصيل مما يثبت رسوخ الاستيطان البشري في فترة العصر الحديدي ويجعل من منطقة مويلح شاهداً على العديد من الحضارات التي سكنت أرضها، ودليلاً على النشاط الاجتماعي والاقتصادي الذي شهدته المنطقة في تلك الحقب الزمنية.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
استمتع بجولة افتراضية في معرض "مجموعة المتاحف: الفن العربي الحديث والمعاصر".